يأمل فريق النصر عندما يواجه الوحدة اليوم أن يواصل مسلسل الانتصارات التي عادت من جديد بعد فوزه على القادسية في الجولة الماضية بثلاثة أهداف لواحد، ويدرك النصراويون أن الفوز على الوحدة سيكون له الأثر الكبير على مستوى فريقهم الكروي الذي عانى الكثير من الاهتزازات الفنية التي كلفته الكثير من النقاط بعد ثلاثة تعادلات أمام التعاون والشباب والفيصلي على التوالي ، ويخشى الكثير من النصراويين أن يواصل الايطالي زينغا سلسلة تجاربه الفنية التي تسببت في تراجع مستوى الفريق في المواجهات الماضية وعدم ثباته على تشكيلة واحدة بالإضافة إلى عدم وضع اللاعبين في مراكزهم الصحيحة كما حدث مع الأرجنتيني فيكتور فيغاروا وعبدالرحمن القحطاني في مباراة القادسية بعد أن تواجد فيغاروا في الجهة اليسري وعبدالرحمن القحطاني في الخاصرة اليمنى قبل أن يفطن زينغا لذلك الخطأ في الشوط الثاني ويعيد اللاعبين إلى مركزاهما التي توجت بتقديم الثنائي عطاء مميزاً.
ومن المتوقع أن يشرك زينغا نفس القائمة التي دخل بها في مواجهة القادسية باستثناء ربما مشاركة خالد راضي كبديل لعبدالله العنزي الذي سجل تراجعاً مخيفاً في مستواه خلال المواجهتين الأخيرتين، ويلعب الأرجنتيني فيغاروا دوراً بارزاً في وسط النصر بفضل تحركاته المميزة وإجادته الدخول من العمق الدفاعي وهو ما يسهل على ثنائي المقدمة محمد السهلاوي وسعد الحارثي سرعة الوصول إلى مرمى الخصم، بيد أن السلبية على ثنائي المقدمة كثرة الرجوع لمنطقة الوسط للهروب من الرقابة وهو ما يكلفهم خسارة المخزون اللياقي.
ويتوقع أن يبدأ النصر المباراة بضغط هجومي مكثف بحثاً عن هدف مبكر يريح أعصاب أنصاره، لكن ذلك سيكون مرهقاً للاعبي خط الدفاع الذين يجب أن يفرضوا رقابة لصيقة لثنائي المقدمة الوحداوي المغربي عبدالكريم بن هنية وعبدالخالق برناوي، ويأمل الوحدة بان تكون مواجهة النصر اليوم بداية التصحيح والعودة للانتصارات في ظل تراجع مركز في ترتيب دوري زين حيث يحتل المرتبة 12 في سلم ترتيب الدوري، ويعلم مدربه الفرنسي جون لأنج أن هذه المواجهة ربما تكون هي الأخيرة له مع فرسان مكة خصوصاً بعد الانتقادات الواسعة التي وجده الجهاز الفني من قبل أعضاء الشرف وتسببه في تراجع مستوى الفريق، ويعول جون لأنج على لاعبي الخبرة عساف القرني وعبدالعزيز الخثران وخالد الحازمي واحمد الموسى وماجد الهزاني والبحريني حسين بابا في الحصول على نقاط المباراة الثلاثة التي ستكون خير وداع لإدارة عبدالمعطي كعكي التي ستودع غداً كرسي الرئاسة.
ومن المتوقع أن يشرك زينغا نفس القائمة التي دخل بها في مواجهة القادسية باستثناء ربما مشاركة خالد راضي كبديل لعبدالله العنزي الذي سجل تراجعاً مخيفاً في مستواه خلال المواجهتين الأخيرتين، ويلعب الأرجنتيني فيغاروا دوراً بارزاً في وسط النصر بفضل تحركاته المميزة وإجادته الدخول من العمق الدفاعي وهو ما يسهل على ثنائي المقدمة محمد السهلاوي وسعد الحارثي سرعة الوصول إلى مرمى الخصم، بيد أن السلبية على ثنائي المقدمة كثرة الرجوع لمنطقة الوسط للهروب من الرقابة وهو ما يكلفهم خسارة المخزون اللياقي.
ويتوقع أن يبدأ النصر المباراة بضغط هجومي مكثف بحثاً عن هدف مبكر يريح أعصاب أنصاره، لكن ذلك سيكون مرهقاً للاعبي خط الدفاع الذين يجب أن يفرضوا رقابة لصيقة لثنائي المقدمة الوحداوي المغربي عبدالكريم بن هنية وعبدالخالق برناوي، ويأمل الوحدة بان تكون مواجهة النصر اليوم بداية التصحيح والعودة للانتصارات في ظل تراجع مركز في ترتيب دوري زين حيث يحتل المرتبة 12 في سلم ترتيب الدوري، ويعلم مدربه الفرنسي جون لأنج أن هذه المواجهة ربما تكون هي الأخيرة له مع فرسان مكة خصوصاً بعد الانتقادات الواسعة التي وجده الجهاز الفني من قبل أعضاء الشرف وتسببه في تراجع مستوى الفريق، ويعول جون لأنج على لاعبي الخبرة عساف القرني وعبدالعزيز الخثران وخالد الحازمي واحمد الموسى وماجد الهزاني والبحريني حسين بابا في الحصول على نقاط المباراة الثلاثة التي ستكون خير وداع لإدارة عبدالمعطي كعكي التي ستودع غداً كرسي الرئاسة.
